منتدى الاحباب التجانيين

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى الاحباب التجانيين

المواضيع الأخيرة

» كيف تحول الpdfالى وورد من دون أي برنامج؟ كووول!!!!
64 فائدة للذكر Emptyالسبت أكتوبر 01, 2011 4:31 pm من طرف نادية ريان

» الكعبة الحالية ليست الكعبة الحقيقية
64 فائدة للذكر Emptyالإثنين أغسطس 29, 2011 5:22 pm من طرف رضا البطاوى

» علاج قساوة القلب عند الشيخ الاكبر سيدي أحمد التجاني رضي الله عنه و أرضاه
64 فائدة للذكر Emptyالإثنين مايو 30, 2011 12:55 pm من طرف فوزي التجاني

» مجموعة من قصائد دينية في مدح خير البرية
64 فائدة للذكر Emptyالأربعاء مايو 18, 2011 2:15 pm من طرف kais

» فك طلاسم الملاحدة معارضة ايلياء ابو ماضي
64 فائدة للذكر Emptyالثلاثاء ديسمبر 28, 2010 2:46 am من طرف فراج يعقوب

» كتاب رائع في التوسل والوسيلة بي دي آف
64 فائدة للذكر Emptyالإثنين ديسمبر 20, 2010 7:37 pm من طرف الحسن149

» بحث في البدعة
64 فائدة للذكر Emptyالإثنين ديسمبر 20, 2010 7:34 pm من طرف الحسن149

» قصيدة المنفرجة بصوت الفنان الهادي بلخياط
64 فائدة للذكر Emptyالإثنين ديسمبر 20, 2010 5:47 pm من طرف bahi tedjani

» صلاة الفاتحي لما أغلق رائعة جداا أدخلوا ولن تندموا
64 فائدة للذكر Emptyالإثنين ديسمبر 20, 2010 5:38 pm من طرف bahi tedjani


    64 فائدة للذكر

    avatar
    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 57
    تاريخ التسجيل : 16/01/2010

    64 فائدة للذكر Empty 64 فائدة للذكر

    مُساهمة من طرف Admin الجمعة يونيو 04, 2010 1:06 pm



    فضل ذكر الله من القرآن الكريم:

    قال تعالى: فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُواْ لِي وَلاَ تَكْفُرُونِ [البقرة:152]

    وقال تعالى: الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ [آل عمران:191]

    وقال تعالى: وَاذْكُر رَّبَّكَ كَثِيراً وَسَبِّحْ بِا

    فضل ذكر الله من القرآن الكريم:

    قال تعالى: فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُواْ لِي وَلاَ تَكْفُرُونِ [البقرة:152]

    وقال تعالى: الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ [آل عمران:191]

    وقال تعالى: وَاذْكُر رَّبَّكَ كَثِيراً وَسَبِّحْ بِالْعَشِيِّ وَالإِبْكَارِ [آل عمران:41]

    وقال تعالى: وَاذْكُر رَّبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً [الأعراف:205]

    وقال تعالى: وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلاً [المزمل:8]

    فوائد ذكر الله تعالى:


    في الذكر نحو من مائة فائدة، ذكر ابن القيم منها:

    1. أنه يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره.

    2. أنه يرضي الرحمن عز وجل.

    3. أنه يزيل الهم والغم عن القلب.

    4. أنه يجلب للقلب الفرح والسرور والبسط.

    5. أنه يقوي القلب والبدن.

    6. أنه ينور الوجه والقلب.

    7. أنه يجلب الرزق.

    8. أنه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة.

    9. أنه يورثه المحبة التي هي روح الإسلام.

    10. أنه يورثه المراقبة حتى يدخله في باب الإحسان.

    11. أنه يورثه الإنابة، وهي الرجوع إلى الله عز وجل

    12. أنه يورثه القرب منه.

    13. أنه يفتح له بابا عظيما من أبواب المعرفة.

    14. أنه يورثه الهيبة لربه عز وجل وإجلاله.

    15.أنه يورثه ذكر الله تعالى له، كما قال تعالى: " فاذكروني أذكركم " البقرة:115].

    16.أنه يورث حياة القلب.

    17.أنه قوت القلب والروح.

    18. أنه يورث جلاء القلب من صدئه.

    19. أنه يحط الخطايا ويذهبها، فإنه من أعظم الحسنات، والحسنات يذهبن السيئات.

    20. أنه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك وتعالى.

    21. أن ما يذكر به العبد ربه عز وجل من جلاله وتسبيحه وتحميده، يذكر بصاحبه عند الشدة.

    22. أن العبد إذا تعرف إلى الله تعالى بذكره في الرخاء عرفه في الشدة.

    23. أنه منجاة من عذاب الله تعالى.

    24. أنه سبب نزول السكينة، وغشيان الرحمة، وحفوف الملائكة بالذاكر.

    25. أنه سبب إشتغال اللسان عن الغيبة، والنميمة، والكذب، والفحش، والبا طل.

    26. أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ومجالس اللغو والغفلة مجالس الشياطين.

    27. أنه يؤمن العبد من الحسرة يوم القيامة.

    28. أن الاشتغال به سبب لعطاء الله للذاكر أفضل ما يعطي السائلين.

    29. أنه أيسر العبادات، وهو من أجلها وأفضلها.

    30. أن العطاء والفضل الذي رتب عليه لم يرتب علئ غيره من الأعمال.

    31. أن دوام ذكر الرب تبارك وتعالى يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه و معا ده.

    32. أنه ليس في الأعمال شيء يعم الأوقات والأحوال مثله.

    33. أن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده، يسعى بين يديه على الصراط.

    34. أن الذكر رأس الأمور، فمن فتح له فيه فقد فتح له باب الدخول على الله عز وجل.

    35. أن في القلب خلة وفاقة لا يسدها شيء البتة إلا ذكر الله عز وجل.

    36. أن الذكر يجمع المتفرق، ويفرق المجتمع، ويقرب البعيد، ويبعد القريب. فيجمع ما تفرق على العبد من قلبه وإرادته، وهمومه وعزومه، ويفرق ما اجتمع عليه من الهموم، والغموم، والأحزان، والحسرات على فوت حظوظه ومطالبه، ويفرق أيضا ما اجتمع عليه من ذنوبه وخطاياه وأوزاره، ويفرق أيضا ما اجتمع على حربه من جند الشيطان، وأما تقريبه البعيد فإنه يقرب إليه الآخرة، ويبعد القريب إليه وهي الدنيا.

    37. أن الذكر ينبه القلب من نومه، ويوقظه من سنته.

    38. أن الذكر شجرة تثمر المعارف والأحوال التي شمر إليها السالكون.

    39. أن الذاكر قريب من مذكوره، ومذكوره معه، وهذه المعية معية خاصة غير معية العلم والإحاطة العامة، فهي معية بالقرب والولاية والمحبة والنصرة والتوفيق.

    40. أن الذكر يعدل عتق الرقاب، ونفقة الأموال، والضرب بالسيف في سبيل الله عز وجل.

    41. أن الذكر رأس الشكر، فما شكر الله تعالى من لم يذكره.

    42. أن أكرم الخلق على الله تعالى من المتقين من لا يزال لسانه رطبا بذكره.

    43. أن في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله تعالى.

    44. أن الذكر شفاء القلب ودواؤه، والغفلة مرضه.

    45. أن الذكر أصل موالاة الله عز وجل ورأسها والغفلة أصل معاداته ورأسها.

    46. أنه جلاب للنعم، دافع للنقم بإذن الله.

    47. أنه يوجب صلاة الله عز وجل وملائكته على الذاكر.

    48. أن من شاء أن يسكن رياض الجنة في الدنيا، فليستوطن مجالس الذكر، فإنها رياض الجنة.

    49. أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ليس لهم مجالس إلا هي.

    50. أن الله عز وجل يباهي بالذاكرين ملائكته.

    51. أن إدامة الذكر تنوب عن التطوعات، وتقوم مقامها، سواء كانت بدنية أو مالية، أو بدنية مالية.

    52. أن ذكر الله عز وجل من أكبر العون على طاعته، فإنه يحببها إلى العبد، ويسهلها عليه، ويلذذها له، ويجعلها قرة عينه فيها.

    53. أن ذكر الله عز وجل يذهب عن القلب مخاوفه كلها ويؤمنه.

    54. أن الذكر يعطي الذاكر قوة، حتى إنه ليفعل مع الذكر ما لم يطيق فعله بدونه.

    55. أن الذاكرين الله كثيرا هم السابقون من بين عمال الآخرة.

    56. أن الذكر سبب لتصديق الرب عز وجل عبده، ومن صدقه الله تعالى رجي له أن يحشر مع الصادقين.

    57. أن دور الجنة تبني بالذكر، فإذا أمسك الذاكر عن الذكر، أمسكت الملائكة عن البناء.

    58. أن الذكر سد بين العبد وبين جهنم.

    59. أن ذكر الله عز وجل يسهل الصعب، وييسر العسير، ويخفف المشاق.

    60. أن الملائكة تستغفر للذاكر كما تستغفر للتائب.

    61. أن الجبال والقفار تتباهي وتستبشر بمن يذكر الله عز وجل عليها.

    62. أن كثرة ذكر الله عز وجل أمان من النفاق.

    63. أن للذكر لذة عظيمه من بين الأعمال الصالحة لا تشبهها لذة.

    64. أن في دوام الذكر في الطريق، والبيت، والبقاع، تكثيرًا لشهود العبد يوم القيامة، فإن الأرض تشهد للذاكر يوم القيامة. لْعَشِيِّ وَالإِبْكَارِ [آل عمران:41]

    وقال تعالى: وَاذْكُر رَّبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً [الأعراف:205]

    وقال تعالى: وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلاً [المزمل:8]


      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد أبريل 28, 2024 7:03 pm